Featured Video

الأربعاء، 10 ديسمبر 2014

استمع إلى سما المصري: الناس متعودة مني على الأباحة

شاهد بالفيديو اغنيه "احمد الشبشب ضاع" 

رابط الفيديو :: :)


:) :) :) :) :)

"عبد الباسط .. صوتٌ من السماء " بمتحف أحمد شوقي



يُنظم متحف أمير الشعراء أحمد شوقي بالجيزة تحت رعاية أ.د. أحمد عبدالغني رئيس قطاع الفنون التشكيلية بمناسبة حلول الذكرى الـ26 لرحيل القارئ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد احتفالية كبرى تتناول رحلة عطاء الشيخ مع القرآن الكريم، وذلك في تمام الساعة السابعة من مساء يوم الخميس القادم 11 ديسمبر2014 بمقر المتحف.

يشارك في هذه الاحتفالية: المفكر الدكتور مصطفي الفقي، والدكتورة نهلة مطر – أستاذ التأليف الموسيقي، والقارئ طارق عبد الباسط عبد الصمد، مع عرض فيلم تسجيلي عن رحلة عطاء الشيخ عبدالباسط عبدالصمد وأهم المحطات في حياة الشيخ الجليل.

وأشار الفنان طارق مأمون – مدير عام المتاحف القومية - أن الاحتفالية تأتى في إطار الخطة التي وضعتها إدارة المتاحف القومية لإبراز دور رواد التنوير في النهضة المصرية الحديثة لكي تكون نموذجاً يُحتذى أمام الأجيال الحالية للعمل على الحفاظ على مكانة مصر الثقافية والحضارية بين الأمم.

وأضاف أ. أحمد فكري "مدير متحف أحمد شوقي" .. أن الأمسية تبرز حرص المتحف على التعاطي والتعبير عن الوجه المستنير للإسلام في مواجهة دعاوى قوى الظلام، وأن الدولة والثقافة المصرية ستبقى بفضل هذه الرموز تقف منحازة لخطاب العقل وحب الجمال والوسطية الفكرية.

الشيخ عبدالباسط محمد عبدالصمد سليم داوود .. أحد أشهر قراء القرآن الكريم في العالم الإسلامي، لُقب بالحنجرة الذهبية وصوت مكه، ولد سنة 1927 بقرية المراعزة في محافظة قنا، حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ محمد الأمير شيخ كتاب قريته، وأخذ القراءات على يد الشيخ محمد سليم حمادة، دخل الإذاعة المصرية سنة 1951، وعين قارئاً لمسجد الإمام الشافعى سنة 1952، ثم لمسجد الإمام الحسين سنة 1958 خلفاً للشيخ محمود علي البنا، ترك للإذاعة ثروة من التسجيلات إلى جانب المصحفين المرتل والمجود ومصاحف مرتلة لبلدان عربية وإسلامية، جاب بلاد العالم سفيراً لكتاب الله، وكان أول نقيب لقراء مصر سنة 1984، وتوفي في 30 نوفمبر 1988.

أحمد مدحت يكتب: تحذير.. من داخل المعتقل للرئيس



أحمد مدحت يكتب: تحذير.. من داخل المعتقل للرئيس


أحمد مدحت يكتب: تحذير.. من داخل المعتقل للرئيس
أحمد مدحت
وكيف لا استطيع أن أوجه لك التحية يا حضرة الرئيس؟ لابد لمن هو في مثل موقفي أن يحيي جلّاديه.

تحية، وبعد..

أكتبُ إليكَ الآن من زنزانتي.. حجرة ضيقة، أرضها مبللة بماء ذو رائحة كريهة؛ كنوع من العقاب المعروف في معتقلنا هنا.. أجلس وحيدًا، أكتبُ إليكَ، تتنازعني مشاعر مضطربة، متضادة.. أرجو مِنكَ أن تتحمل اضطراب كتابتي؛ فانت تقرأ لرجل كاد أن ينتهكوا عِرضه منذ ساعات.

نعم، لقد كاد الضابط المحقق، بمعاونة بعض عساكره، أن ينتهك عرضي؛ بإدخال عصا طويلة في مؤخرتي.. ما زلتُ حتى الآن، وأنا أمسك القلم وأكتب، تحت وطأة الذعر الذي انتابني حينها.. لا مجال هنا للحديث عن الشجاعة أو الثبات، وقد خلعوا عني كل ملابسي، ووقفت عاريًا بين أيديهم، فرجوا ساقيَّ رغمًا عني، بينما يقف الضابط ممسكًا العصا، ويسبني بأمي، ويتعهدني بأن يجعلني أحطّ من امرأة عاهرة، بينما أنا أرتعد، وصفير الدماء يعلو في أذني؛ حتى لا أسمع سواه، ودقات قلبي، قلبي الذي كاد يخرج من بين ضلوعي من شدة خفقانه لحظاتها.. كنتُ خائفًا، مهزومًا.. نعم، لم أشعر بوطأة الخوف في حياتي كما أحسستُ به حينها، ذعر يتجاوز الإحساس بالإهانة حتى.. صحيح أن هذا الذعر هو ما أنقذني، حيث اندفع ما بأحشائي من فتحة الشرج؛ ليغرق أرضية الحجرة وأحذية الضابط وجنوده، والذي جعل الضابط يشعر بالقرف مني، ويزهد في هتك عِرضي، إلا أن الإنسان بعد يخرج من مثل التجربة، يشعر كأنه وُلِد من جديد.. وُلِد مسخًا لا يعرفه.

عشتُ عمري كله ساخطًا على مرض أمي الدائم، منذ تفتَّح وعيي على العالم وهي مريضة، تشكو وجع مفاصلها؛ حتى تعودنا جميعًا قلة حركتها، ولكني الان أشعرُ بالامتنان لله تعالى، الذي جعل من مرضها درعًا يحميها مما ناله بعض أمهات رفاقي هنا في المعتقل.. إذا ما سألتني: "ما هي امنيتك الآن؟"، ستتوقع ان أجيبك بأني أريد أن أخرج من سجني، ولكن لا، هناك أمنية تسبق الحرية لديَّ: أريد أن أطرد نظرة محمود، والاسم مستعار طبعًا، والذي اغتصبوا أمه أمامه منذ بضعة أيام.. صدقني، كل ما أتمناه ان أطرد تلك النظرة التي تحاصرني في كل مكان، أراها على الجدار، في كوابيسي، كأنها هي العالم الذي يكتنفني. هل تخيلت من قبل، سيادة الرئيس، ميتًا ينظر إليك وهو في كفنه؟

بالتأكيد لا أكتب إليك؛ لأشكو لكَ أحوالنا هنا في المعتقل، أو لأنقل إليكَ ما لا تعلمه.. أنا أعلم تمام العلم أنك تعلم كل ما نتعرض له هنا، وانت راضٍ عنه، ولا مجال لاستعطافك طبعًا.. كل هذه سذاجة، وأنا لم أدفع كل ما أملكه في الحياة؛ لكي أضمن أن يصلك هذا الخطاب؛ لكي أضيع رسالتي في سذاجة.

أكتبُ إليك محذرًا يا سيادة الرئيس؛ فحياتك في خطر.. لا تفهم سوءًا بأني أنتوي قتلك، أو أنوي المشاركة في هذا.. لا، ليس في هذا الاعتقاد شيء من الحقيقة أبدًا.. فقط أنا أنقل لك صوت السجن، والذي لن ينقله لكَ رجالك أبدًا.. أعرف أنك على قمة جبل ثقتك الآن، بعد أن دانت لك البلاد وما عليها، والجوقة من حولك لا تتوقف عن التسبيح باسمك وعظمتك وجلال حكمتك وجمال حُكمك، وسيظلون هكذا، حتى لو دهستنا دباباتك في السجون، وأذاعت قنواتك وقائع دهسنا على الهواء.. سيجد إعلامك مبررات قوية لدهسنا أحياء، وسيقتنع الناس بها.. ولكن، وبعد أن استعديت جميع من خالفك، ووضعتنا جميعًا في سجونك، ماذا تتوقع ممن أفقدتهم كل إنسانية في كل لحظة تمر عليهم هنا؟
الحديث الأكثر رواجًا بيننا الآن، وخاصة بين زملائنا الإسلاميين، أن أي حل لما نحن فيه يبدأ من قتلك.. في السجن، لا كذب، تلك هي الحقيقة التي تدركها مع الأيام هنا.. حتى خصوم الماضي، صاروا اليوم أصدقاء.. السجن يًجمِّع ويؤلف قلوب رواده.

ولماذا أتعب نفسي وأحذرك؟ دعني أصارحك بأن نَفْسي تتنازع بين إجابتين: لا أرى ان مقتلك حلًا لما نحنُ فيه؛ بل سيزيد الأمور سوءًا على كافة الأصعدة، وأكثر النتائج سوءًا في مخيلتي هي أنه سيتم تخليدك في التاريخ، والوجدان الشعبي، كبطل وضحية للإرهاب الغاشم! الإجابة الثانية لها علاقة بعقلي الباطن، الذي أظن أنه يستعذب تعذيبك.. أعلم أن خطابي هذا سيكون مصدر قلقك ورعبك في الأيام القادمة، حتى لو لم تصدقه، وهذا هو الاحتمال الغالب، ولكنك لن تستطيع أن تمنع نفسك من الخوف. ستموت كل يوم ألف مرة.

لو كان لي أنصحك؛ فأنصحك بأن تخاف.. قد تأتي الخيانة من أقربهم إليك.. زوجتك، رجال أمنك، حرسك الخاص؟ قد يكون الموت أقرب إليك من حبل الوريد.

والسلام ختام..


(هوامش: ما قرأته هو خطاب بعث به أحد معتقلي السبعينيات للرئيس أنور السادات، قبل اغتياله بأشهر قليلة.. صفحة من صفحات تاريخ الخيبة، الذي ما يزال مُصِرًا على أن يعيد نفسه، ويُذكِّرنا بخيبتنا التي لم تتغير).

تامر أمين : متعب "خلاني" أحضن ناس "مينفعش" أحضنهم .. والأهلي بيجري في دمي


أهلاوي أكثر من شادي محمد
أكد الإعلامي تامر أمين أنه يعتذر لجمهور الأهلي بخصوص هجومه على الفريق عقب الفوز على سيوي سبور والفوز بلقب الكونفدرالية بهدف عماد متعب في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع.
وشدد على أنه أهلاوي أكثر من شادي محمد وذلك خلال تصريحات تلفزيونية على قناة الأهلي مشددا على أن من قام بنشر الفيديو اقتطع الجزء الذي ينتقد فيه الفريق فقط.
وأشار إلى أنه قال بالحرف الواحد أن الاهلي سبب فرحة المصريين وأنه كان "عامل فرح بلدي" خلال برنامجه لأن الأهلي أصبح يفوز ببطولة كل عام بغض النظر عن إخفاقات المنتخب أو الأندية الأخرى إلا أن من قام بنشر الفيديو اقتطع الجزء الخاص بانفعاله فقط.
وأضاف أمين أن الجمهور كان اللاعب رقم واحد وقد قدم الأهلي موسم استثنائي في ظل غيابات عديدة وظروف مغايرة مشددا على أن الاهلي بيجري في دمه.
وأوضح أن هدف متعب جعله يحض ناس "مينفعش" يحضنهم متسائلا "أمال ليه بنشجع الأهلي" كما أضاف أن الأهلي لا يعرف"الشماعات" مثل باقي الأندية.

2 مليون جنية تنعش خزينة القلعة البيضاء


أنعش مبلغ 2 مليون جنية ، خزينة نادى الزمالك ، خلال الفترة الحالية ، عن طريق أحد الجهات الخارجية التى يتعامل معها النادى .

وقرر مجلس إدارة نادى الزمالك على صرف المليونى جنية التى دخلت الخزينة على كل الأنشطة الرياضية بالنادى ، وليس نشاط كرة القدم فقط .

يذكر أن الفترة الماضية كان يوجد داخل النادى عدم سيولة مالية ، ودخلت بالفعل الخزينة مبلغ مليون جنية ، فيما سيحصل النادى على المليون الأخرى خلال الساعات القليلة المقبلة .

باتشيكو يطالب الزمالك بسرعة حسم صفقة زكريا


طالب البرتغالي جايمي باتشيكو المدير الفني لفريق الزمالك من مجلس الإدارة سرعة حسم صفقة لاعب الفريق مؤمن زكريا بإتمام التعاقد معه بشكل نهائي.
وكان الزمالك قد حصل على خدمات مؤمن زكريا على سبيل الإعارة من نادي إنبي والتي من المقرر لها ان تنتهي الشهل المقبل.
وأفاد مراسل يالاكورة أن المدير الفني البرتغالي طلب من إدارة النادي حسم الصفقة بشكل سريع في ظل حاجة الفريق لجهوده.
وبدأ الزمالك مفاوضات جادة مع إنبي من أجل الظفر بخدمات اللاعب بشكل نهائي إلا أن الأخير طلب دفع المبالغ المتأخرة من صفقة اسلام عوض في عام 2012 ، قبل التحدث في صفقة زكريا.
وانضم زكريا للزمالك عام 2013 ليكون بعدها أحد أهم العناصر في صفوف الفريق الأبيض.
ونجح اللاعب المولود عام 1988 في تسجيل 6 أهداف خلال 11 مباراة خاضها هذا الموسم.

الحاوى يضع الاهلى فى مأزق !

وضع وليد سليمان لاعب النادي الأهلي فريقه في مأزق مادي، بعدما طالبه بدفع مليون جنيه تارة واحدة من مستحقاته المالية لدى الفريق.



Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More